AUC | What is Fake News?
‘– A training webinar part of the PDP program offered by the Kamal Adham Center for Television and Digital Journalism at The American University in Cairo.
I'm a journalist and social entrepreneur originally from Lebanon, now based in the dynamic environment of the UAE. My hobbies revolve around two critical objectives: combating misinformation and bolstering cybersecurity.
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
‘– A training webinar part of the PDP program offered by the Kamal Adham Center for Television and Digital Journalism at The American University in Cairo.
— حوار مع مهند الخطيب حول الكاذب المنتشر مع جائحة كورونا
‘–
‘–
A collaboration with “France24″‘s “Observers” program, to verify the viral “dabke challenge” origins
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Compile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Enhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Write compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Identify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
شهد عام 2021 العديد من التغييرات، ليس على صعيد المسائل الصحيّة المتعلقة بانتشار فيروس كورونا والآثار المترتبة على الوضعين النفسي والاقتصادي فحسب، بل أيضاً بات جلياً أن تطبيقات الهاتف والتقنيات المرتبطة فيه تتغيّر باستمرار بحسب قوة تلك التطبيقات من جهة والقرارات القضائية التي تعرقل عمل التطبيقات وحتى تشل عملها تماماً وتدفعها للاختفاء عن شبكة الانترنت.
(more…)هل سمعتم بقصة اسمها سين سين؟
إنها قصة تتناقلها ألسن اللبنانيين منذ مدة طويلة، لديها أبطالها وأشرارها وأيضاً يتم الحديث عن إمكانية تحويلها فيما بعد إلى فيلم درامي وحركي مميّز جداً، أبطاله من المشاهير والمعروفين جدا،ً يتعاون على كتابة السينارو دولاً عدة ومتنوعة الثقافات والحضارات مما يوحي ان الفيلم سيكون ضارباً في الأسواق اللبنانية.
القصة هي عن مخلوق اسمه سين سين، لم يعرف حتى الآن إن كان ذكراً أم انثى، كما أنه ليس معلوماً كيف سيكون شكل هذا المخلوق والغريب في الأمر أن الجميع ينتظر ولادة هذا المخلوق العجائبي. اليوم، غداً، بعد شهر.. لا أحد يعرف ولكن الجميع يقف ويترقب في قاعة الإنتظار، الزغاريد تنتظر لكي يطلق سراحها، ليصبح البلد كله في عرس جماعي ضخم.
وبإنتظار المولود الجديد، انصحكم بالإستماع إلى اغنية محلم بركات – صار بدنا حريق
خلال زيارته للبرازيل، أكد رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان على أن “لبنان منهمك في إعادة تكوين مؤسساته”، هذا الإنهماك سيستمر طيلة شهر أيار بشكل أساسي والسبب هو الإنتخابات البلدية والإختيارية التي تقع أيام الآحاد من هذا الشهر، وبحيث تنقسم مواعيد الإنتخابات على الشكل الآتي: محافظة جبل لبنان في 2 أيار، محافظتي بيروت والبقاع في 9 أيار، ومحافظتي الجنوب والنبطية في 23 أيار وتبقى محافظة الشمال الأخيرة في 30 أيار.
مع إنتهاء مهلة سحب الترشحيات في أقضية جبل لبنان، تبدأ عملية ولادة عشرات المجالس البلدية والإختيارية الجديدة التي فازت بالتزكية على أن تكتمل تشكيلات المجالس الجديدة في اليوم التالي من الإقتراع مع إنتهاء فرز الأصوات وإعلان النتائج. ولكن الجو التوافقي الذي تكلم السياسيون عنه في البدأ سرعان ما تبدد مع إقتراب موعد المنتظر في أكثر من مدينة وقرية وهذا مرده إلى عدة عوامل منها المحاصصات السياسية بين الأحزاب الموجودة على الأرض، ومن ثم الحساسيات العائلية التي يعود بعضها إلى عشرات السنين.
بما أن أولى الجولات الإنتخابية هي في محافظة جبل لبنان، فمن خلال نظرة سريعة يمكن ملاحطة أن المعارك الإنتخابية أغلبيتها ستحصل في القرى والمدن المسيحية بين مسيحيي 14 آذار ومسيحيي 8 آذار بينما يغلب الطابع التوافقي على المناطق المسلمة. “خلصت الإنتخابات!”، بهذه الكلمات لخّص ابراهيم الزعرت، 24 سنة، الأحاديث الإنتخابية التي تجري في منطقته والتي انتهت إلى التوافق على لائحة واحدة قائلاً أن “عملنا داخل المنظمات الشبابية أفضى للوصول إلى هدفنا وهو التوافق بين كل المرشحين على تشكيل لائحة واحدة من أجل إبعاد المشاكل بين الأهالي ونبذ التفرقة والحساسيات بين العائلات. في الإطار نفسه يشير شكيب حمزة، 26 سنة، من منطقة تم التوافق أيضاً على مرشحينها للإنتخابات، بأن كرامة العائلات هي العصب الذي يحتد به الأفراد وليس التيارات السياسية أو المذهبية، فاللوائح من 8 و14 آذار كما انها مختلطة من مسيحيين ومسلمين واللائحتين تنادي بالعيش المشترك وبالإنماء، مؤكداً أن لا سياسية فعلية في تشكيل اللوائح الإنتخابية سوى سياسة العائلات. من ناحية أخرى يرى علي سعد، 22 سنة، أن التوافق ليس سوى تفريغ للعملية الديمقراطية لأنه “لا يد أن يكون هناك من يعارض المرشحين”، كما يقول، معتبراً أن ما يسمى بالائحة التوافقية هو “رأي عام منقوص”.
في سياق آخر كادت بعض المناطق أن تفوز لوائحها بالتزكية لولا وجود بعض المرشحين المنفردين الذين يؤمنون بأن التوافق ليس الحل وعلى الشعب أن يختار وليس أن يوافق على ما هو مطروح أمامه، ديالا بو عرم، مرشحة عن منطقة البعاصير-إقليم الخروب، التي ما زالت مرشحة للإنتخابات بوجه لائحة تم التوافق عليها برئاسة أمين رامز القعقور، عند الإتصال بها، لفتت إلى أنها مدركة بان حظوظ خرقها لتلك اللائحة متدنية ولكن ترى أنه يجب أن يكون هناك طرفان في الإنتخابات ويجب ان يكون طرف أفضل من طرف، هي، الآتية من خلفية عمل إجتماعي وثقافي، ترى أن من هم على تلك اللائحة ليس لديهم أي فكرة عن العمل التنموي وأي فكرة لمشروع يهدف إلى رفع الوعي عند الناس و”لهذا السبب أنا ما زلت مرشحة للإنتخابات، لكي أعرف من هو ضد هذا التوافق الذي لا رؤية مستقبلية له سوى رفع شعارات مجردة مثل “التنمية” و”العيش المشترك” والتي، إن ربحوا الإنتخابات، ستظل شعارات مجردة بحيث لا يمكن أن تجد القضايا المستعصية طريقها إلى الحل إلا بجعل المجرد يتحول إلى ملموس”.
معركة ” الثلاثين يوماً” تبدأ الأحد 2 أيار وتنتهي في 30 منه، شهر يحتدم التنافس فيه في مناطق معينة ويسود التوافق في مناطق أخرى، بين 7507 مرشّح في جبل لبنان، بحسب أرقام وزارة الداخلية، على 3528 مقعداً في 313 بلدية، في ظل تحالفات مختلطة بين السياسية والعائلية والتي قد لا تتلور نهائياً إلا قبل ساعات من فتح صناديق الإقراع أمام الناخبين في ظل استمرار الكلام حول التغييرات في التحالفات السياسية في المحافظة بين الأحزاب والتيارات وبين من انقلب في السياسة ولكن بقي جمهوره في مكان واحد وبين المستقلين.