قناة “أم تي في” | قصة محبس بشير الجميّل
‘– MTV mentioning my efforts in debunking a widespread hoax concerning the identification of the body of #Lebanon’s president Bachir Gemayel after his assassination
I'm a journalist and social entrepreneur originally from Lebanon, now based in the dynamic environment of the UAE. My hobbies revolve around two critical objectives: combating misinformation and bolstering cybersecurity.
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
‘– MTV mentioning my efforts in debunking a widespread hoax concerning the identification of the body of #Lebanon’s president Bachir Gemayel after his assassination
In addition to the above, the report also mentioned the verification made to an image claiming to show the former king of Egypt, Farouk, riding the back of a peasant to take pictures.
‘–
Sky News Arabia referring to my work in verifying a presidential “slip of a tongue”
— تستضيف الصحافية نايلة الصليبي محمود غزيّل، الصحفي المتخصص في رصد ومكافحة المعلومات المضللة، الذي يقترح مجموعة من الأساليب لتحديد ما هي المعلومات المضللة لعدم الوقوع ضحيتها.
تستضيف الصحافية نايلة الصليبي محمود غزيّل، الصحفي المتخصص في رصد ومكافحة المعلومات المضللة، الذي يقترح مجموعة من الأساليب لتحديد ما هي المعلومات المضللة لعدم الوقوع ضحيتها.
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Compile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Enhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Write compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Identify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
جلست ريما على الكنبة، التقطت “ريموت كونترول” التلفاز. بدلت محطاته “مقلبة” به علها تجد ما يجذبها، لكن لا شيء يشد انتباهها. لحظات ويستقر الامر على إحدى القنوات التي تعرض مسلسلاً هندياً.
رغم أن المسلسل مدبلج باللغة العربية، إلا أنها لم تتمكن من فهم ما يجري امامها.
تأكل أظافرها. تهز رجلها اليسرى، والتوتر يطغى على كامل افكارها وعقلها. (more…)
اختُتمت يوم أمس السبت فعاليات “مهرجان دبي للكوميديا” التي استمرت على مدى اسبوع كامل، عبر عرض قدمه الفكاهي من جنوب افريقيا تريفير نواه وسط حشد واسع ومتنوع.
وتأتي هذه الاطلالة ضمن المهرجان الذي امتد منذ 15 حتى 24 أكتوبر (تشرين الأول)، بعد فترة قليلة من إعلانه مقدماً جديداً لبرنامج “ذي دايلي شو” على قناة “كوميدي سانترال” التلفزيونية ليحل مكان الفكاهي الشهير جون ستيوارت.
ولذلك فان اختيار نواه من قبل القيمين على المهرجان بدا وكأنه نابع من الشهرة الكبيرة التي نالها مؤخراً ليقدم العرض الختامي للمهرجان.
ومنذ أن عرفت بتواجد نواه في عروض المهرجان، كان لا بد لي من حجز مقعد خصوصاً أنني أصبحت في الفترة الأخيرة منجذباً لكل ما له علاقة بنوع “ستاند أب كوميدي” وتشوقت لسماع المادة التي يريد نواه أن يقدمها.
وبعد عملية التقديم على المسرح الذي أنشأ خصيصاً للمهرجان بالقرب من “سكاي دايف دبي” – السفوح، خرج نواه أمام الجمهور بمحتوى لم أره على مستوى المهرجان، وبدت المادة الفكاهية التي قدمها غير مدروسة جيدا على الأقل في النصف الثاني من العرض.
وللمهتم بمعرفة بعض تفاصيل ما اتكلم عنه، كان هناك موضوع تنوع اللهجات بين الدول وكيف يمكن للهجة الروسية، على سبيل المثال، أن تبدو وكأنها غريبة وتنذر بالسوء. هذا الموضوع نفسه، رأيته قبل أيام معدودة في فيديو يتناقله رواد فيسبوك.
وفي ختام العرض، حيث من المفترض أن يبقي الفكاهي مادته “الضاربة” لترك أثر على الجمهور قبل خروجه، تطرق نواه للحديث عن شأن محلي في جنوب أفريقيا، اظن انني لم اكن الشخص الوحيد الذي لم يستوعبه في اول بضع دقائق، حيث تحدث عن رياضي يدعى أوسكار بيستوريوس، أدين في 2013 بقتل صديقته بمسدس حربي، وبسبب عدم ادراكنا كحضور هذه الحادثة، أخذ نواه الوقت لشرح تاريخ هذا الشخص، ما أصابنا القليل من الملل أثناء انتظارنا لما يريد إيصاله لنا من القصة.
وبالانتباه الى باقي الحضور، لم يستطيع، على الأقل من كانوا الى جانبي ادراك الصلة ما بين هذه الخبرية وما يريد نواه ايصاله، ما جعل نهاية العرض باهتة والجمهور ضائع في تفاصيل ما حصل.
انتهى المهرجان يوم أمس، وكما درجت العادة، سوف يراجع معدو المهرجان هذه التجربة المميزة التي حصلت خلال الاسبوع الفائت، على أمل ان يكون بينهم اعضاء يقيمون اداء المشاركين ايضاً ويبدوا لهم ردود فعل الجمهور لا سيما هذه الأسطر التي كتبتها.
الديمقراطية هي ممارسة الحكم عبر المعارضة في الرأي، ومن ابرز ما يميزها انها تتقبل كل التوترات التي تنشأ في اي مجتمع وتحاول التوفيق بينها بشكل عقلاني. وتتيح وسائل الاعلام الجماهيرية الفرصة امام عدد كبير من المواطنين لمواجهة النزاعات السياسية والاجتماعية والتعامل معها. كما تلقي على المسائل المتنازع حولها ضوءً يتوجب على الاطراف المتنازعة، من اطراف اجتماعية وحكومية ومعارضة، ان تثبت كفاءتها وحكمتها في معالجة هذه المسائل. ويمكن لوسائل الاعلام من صحافة واذاعة مرئية ومسموعة، من خلال المعلومات التي تقدمها ان تنبه المواطن الى الازمات ووعي تفاصيلها، أوان تكون منبرا للاطراف اوالاحزاب السياسية اوان تأخذ موقفا مستقلا من اي قضية اونزاع.
وينجم عن عدم وجود وسائل الاعلام الجماهيرية خطر ان يبقى الخلاف في الآراء والمصالح، الذي يناقشه المجتمع الديمقراطي علنا ويبت فيه ، مستترا بعيدا عن النقاش وبالتالي دون تسوية.
في لبنان، على سبيل المثال ، يقوم نظام حكم نيابي ديمقراطي يفترض فيه ان تكون الحكومة والمجلس النيابي مركز اتخاذ القرارات حيث تتواجه مصالح الاطراف وتصوراتهم حول مختلف القضايا. ولا يمكن لهذا النظام ان يستمر ويعمل على المدى البعيد الا اذا امتنع اي من الفرقاء، الحكومة والمجلس النيابي اوالاحزاب وجماعات المصالح – لوبي -، في هاتين المؤسستين من السيطرة الكاملة على فريق اخر.
لكن الشرط الاساسي كي يكون هذا النظام فاعلا هو تأمين حرية وسائل الاعلام. وهنا لابد من القول ان وسائل الاعلام، على العكس من المجالس النيابية، لا تمتلك سلطة ردع تمكنها من فرض احترام رأيها حين تنتقد، وانتقادها لأمر ما لايجد صداه في المجال السياسي الا عبر اشخاص او مؤسسات اخرى.
قد يكشف الاعلام مخالفة قانونية او دستورية لكن ذلك سيبقى دون اي تأثير الا اذا لجأ القضاء الى النظر في الاتهامات، ولذا فان من الشروط الاساسية لنجاح الديمقراطية استقلالية القضاء، كما ان مقدرة الاعلام على القيام بدوره رهن بوجود مجلس نيابي فاعل . ولا يحقق النقد الذي يوجهه الاعلام نجاحا مؤثرا الا اذا اخذ بعض النواب هذا النقد منطلقا لعمل سياسي .
يكتسب النقد والرقابة من جانب وسائل الاعلام اهمية كبرى عندما لا تقوم الدوائر المفترض وجودها في النظام النيابي، كالمعارضة أواللجان النيابية وهيئات الرقابة، بمهمة الرقابة على الحكومة بشكل فعال.
ولولا تقارير وسائل الاعلام المختلفة التي تكشف المخالفات وتدفع الى تشكيل لجان التحقيق النيابية لوقعت الديمقراطية ضحية الفساد واستبداد البيروقراطية. والهدف من ضمان حرية الرأي والاعلام ليس ضمان المصالح الاقتصادية بل حماية حرية تكوين الرأي العام والنشاط الفكري في المجتمع.
كما ان ضمان حرية الاعلام يتطلب استقلال المؤسسات الاعلامية عن ضغوط المجموعات الاقتصادية القوية التي تستخدم وسائل غير متوازنة للتأثير على ما تنشره وسائل الاعلام وعلى مدى انتشارها. وهذا الإستقلال شبه مستحيل لأن عائدات بيع الصحف والاشتراكات لا تغطي اكثر من ثلاثين في المائة من تكاليف اي صحيفة في اي مكان في العالم، وهذا ما يجعل المطبوعات، من جرائد ومجلات، تعتمد على الاعلانات التي تتحكم بها الدوائر الاقتصادية .
ويعود اهتمام الدوائر الاقتصادية والسياسية بالاعلام الى دوره الهام في تشكيل الرأي العام. واهمية هذا الدور تأتي من الاعتقاد بان الديمقراطية تؤمّن مصلحة الجميع من خلال مناقشة قضايا المصلحة العامة بحرية وصراحة، وهذا ما يغذي الامل والاعتقاد بان صراع الآراء يمهد الطريق امام نجاح الرأي السديد. لكن امكانية المشاركة العملية الواسعة في تكوين الرأي العام متباينة بين مختلف الاطراف.
فالاحزاب السياسية والمجموعات الاخرى داخل المجلس النيابي تتمتع بفرص افضل للأستئثار باهتمام وسائل الأعلام مما يتوفر امام الاقليات السياسية والدينية. فوسائل الاعلام تبرز مواقف الكبار وتتناسى مواقف الفئات الضعيفة ومصالحها . وهذا الخلل في التوازن قد يؤدي الى جمود موازين القوى القائمة والى عدم تحقيق اي تغيير ضروري وعدم وصول اي افكار جديدة اومغايرة الى العلن .
غير ان التقدم المتسارع الذي احرزته وسائل الاعلام الالكترونية في السنوات الاخيرة جعل الانظمة الحاكمة عاجزة عن مواجهة الحركات الشعبية القوية في اوساط الشباب التي يتمتع افرادها بالمقدرة الكاملة او المحدودة على استخدام صفحات التواصل الالكترونية لنشر الافكار في زمن فقدت فيه مؤسسات الاعلام الاخرى، كالصحافة المكتوبة والمتلفزة، الكثير من مصداقيتها بعد ان لجأت، تحت ستار كشف الفساد والاخطاء، الى الانضمام الى هذا الفريق او ذاك واصبحت مطية للدوائر الاقتصادية والسياسية، خاصة بعد ان ساهمت برامج التلفزة الانتقادية- السياسية ( بس مات وطن – دمى قراطية ..على سبيل المثال) في ضياع الثقة بين المواطن والسياسي ليصبح المسؤول السياسي مجرد دمية تثير السخرية والرثاء.
ومن الملاحظ ان ارتفاع سعر المطبوعات بالنسبة الى معدل الدخل في العالم العربي بالاضافة الى سيطرة الاعلام المرئي وتدني الثقة باستقلالية الصحف افقد الصحافة المكتوبة قسما لايستهان به من القراء الذين وجدوا ضالتهم في المواقع الالكترونية السريعة ، رغم الكثير من السلبيات التي يتصف بها الكثير من هذه المواقع .
— جمال مصري