الشرق الأوسط | “يوتيوب”… بين نشر المعلومات «الزائفة» ومحاربتها
— Asharq Al-Awsat getting Mahmoud Ghazayel’s opinion regarding more than 80 fact-checkers calling out YouTube’s ‘insufficient’ response to misinformation
I'm a journalist and social entrepreneur originally from Lebanon, now based in the dynamic environment of the UAE. My hobbies revolve around two critical objectives: combating misinformation and bolstering cybersecurity.
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
— Asharq Al-Awsat getting Mahmoud Ghazayel’s opinion regarding more than 80 fact-checkers calling out YouTube’s ‘insufficient’ response to misinformation
— Asharq Al-Awsat getting Mahmoud Ghazayel’s opinion regarding more than 80 fact-checkers calling out YouTube’s ‘insufficient’ response to misinformation
‘– Article written by Omar Kaskas discussing the Momo craze
‘– The Syrian daily “Tishreen” newspaper reporting on training sessions given by Mahmoud Ghazayel on news verification
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Compile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Enhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Write compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Identify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
عبّرت رئيسة مكتب “مكافحة جرائم المعلوماتية” الرّائد سوزان الحاج عن رغبتها بأن يتم حجب كل شيء يتعلق بالمكالمات عبر بروتوكول الإنترنت في لبنان، أي ما يعرف بـVoice over Internet Protocol، في إطار مداخلتها حول التطبيقات التي تستخدم في عمليات الإحتيال. وفي حال تم تطبيق هذا القرار، فإن جميع التطبيقات التي تعمل بهذه الخاصية مثل واتساب كول، فايبر، تانغو، وي شات، إيمو، فيس بوك كول، قد تتوقف خاصية الإتصال فيها بشكل كامل.
لا تزال الطريقة التي يتعامل فيها موقع فيسبوك مع المحتوى الذي ينشئه المستخدمون مبهم لدرجة كبيرة، فالقوانين المتعلقة بالمناشير، تطبق بطريقة إنتقائية، خصوصاً فيما يتعلق بمسح/منع محتوى واضح تماماً في معارضته لقوانين استخدام الموقع أو ما يسمى “المعايير المجتمعية”.
وبالطبع مع استمرار تزايد عدد مستخدمي فيسبوك، الذي وصل إلى قرابة مليار ونصف المليار مستخدم نشط بحسب موقع ستاتيستا للإحصاءات، لا بد لهذا الموقع أن يقوم بتطوير طريقة التعامل مع الشكاوى والتقارير التي يتلقاها على المنشورات، وهذا ما دعاه في مارس (آذار) من العام الحالي إلى تعديل تلك القوانين كي تتلاءم مع هذا العصر ومشاكله الإلكترونية.
https://vimeo.com/122138817
معارضة القوانين المجتمعية
وتضمنت التعديلات الأخيرة تركيزاً على “الكلام الذي يتضمن كرهاً”، العري، الجنس الإنتقامي، الصور المؤذية، مواد تشجع على العنف، منشورات تهديدية، وغيرها من البنود التي تعرّض تلك المواد إلى المسح وقد تصل الإجراءات إلى إغلاق الحسابات أو الصفحات.
Explaining Our Community Standards and Approach to Government Requests
وكان فيسبوك وإنستغرام، المملوك من الأول، تعرضا لحملة كبيرة على الإنترنت بسبب عدم القيام بما يتوجب عليهما تجاه التقارير التي يرفعها المستخدمون عن المنشورات المسيئة، والتي تعارض قوانين الموضوعة، خصوصاً من ناحية الجنس الإنتقامي أو المنشورات التهديدية.
تحركات
من جهة، شُنت حملة واسعة ضد تلك المنصتين لقيامهما بإزالة منشورات ادعيا بردودهما أنها تعارض القوانين لأنها تظهر مشاهد عري، على سبيل المثال الحملة ضد الرقابة على صور الرجال والنساء الذين أجروا عملية إزالة الصدر، لأسباب طبية،
وانطلقت حملة أخرى في بداية العام الجاري تحت عنوان “#Brelfies” بسبب استمرار فايسبوك وانستغرام بإزالة صور أمهات خلال ارضاع أبنائهن، على الرغم من عدم ظهور ما هو مشين في تلك الصور، ما أجبر شركة فيسبوك على إحداث تغييرات في كيفية تعاطي الرقابة على الصور.
المثال المصري
ومن جهة ثانية، تستمر “الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري للقوات المسلحة” التابعة للجيش المصري بنشر صور تظهر جثثاً، عدد كبير منها مشوه وغير مناسب لجميع مستخدمي موقع فايسبوك.
الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري للقوات المسلحة
إذ منذ يومين، شنت جماعة بيت المقدس التابعة لتنظيم داعش هجمات على الجيش المصري، ما دعا بالأخير للقيام بواجبه للدفاع عن نفسه وعن البلاد.
أما على الصفحة المذكورة، فتم نشر يوم أمس أكثر من 80 صورة لجثث القتلى “من العناصر الإرهابية الخسيسية التي تم القضاء عليها” تعكس حدة الاشتباكات التي حصلت، والتي توزعت ما بين جثث الإرهابين مضرجة بالدماء بلباسهم العسكري إلى جانب أسلحتهم، وبين صور لأسلحة تم الإستحواذ عليها من قبل الجيش المصري وإلى جانبها اعلام للتنظيم الإرهابي، وحظيت تلك الصور عدداً كبيراً من إعادة النشر والإعجابات والتعليقات تفوق مئات الآلاف.
ومع العلم بأن الصفحة تمتلك لعلامة التوثيق الزرقاء، ولديها ما يقارب 5 مليون معجب، إلا أن إدارة موقع فيسبوك لم تتحرك تجاه تلك الصور التي تناقض بشكل علني “المعايير المجتمعية”، خصوصاً من جهة عرض صور التي تظهر العنف والأذى ولا تناسب جميع مستخدمي الموقع.
محاولة الإعتراض
مع كون الصفحة عبارة عن منصة للنشر لا للتفاعل، حاولت التواصل مع إدارة الموقع، من أجل إرسال تحذير للقائمين على الصفحة بشأن صور الجثث عبر إرسال تقرير – ريبورت.
إلا أن الرد الوحيد الذي حصلت عليها من قبل الموقع “ارتأينا أن تلك الصور لا تنتهك معاييرنا المجتمعية”، وليست هذه المرة الأولى التي أحاول إرسال شكوى بخصوص الصور التي تنشر من دون أي تمويه للجثث أو إنذار بمدى شناعتها.
هل تسري القوانين المجتمعية على الجميع أم هي انتقائية بحسب الجهات التي تقف وراء الصفحات أو الحسابات؟
كما نعرف جميعنا، ان أعداد قراء المطبوعات الورقيّة بما فيها الجرائد في إنخفاض مستمر خصوصاً مع التطور التكنولوجي بحيث تسمح الوسائط الجديدة بالإطلاع على الأخبار أو المعلومات الجديدة وقت حدوثها وبهذه الطريقة لا تنتظر حتى اليوم التالي لكي تعرف ما الذي حدث.
من بين تلك الوسائط الجديدة التي أمكنت المطبوعة من استخدامها من أجل رفع عدد قرائها ، برنامج للهواتف الذكية (كما فعلت جريدة النهار منذ فترة) وإذا تكلمنا عن الأشياء البديهية، فيجدر بالكلام أن يكون عن المواقع الإلكترونية.
جاعلاً من موضوع الحديث جريدة “اللواء”، تلك الجريدة لديها موقع على الإنترنت منذ 20 كانون الثاني 2000، لذلك بعد مضي ما يقارب 12 سنة، لا بد من القيام بتصميم جيد يليق بتاريخ وعراقة الجريدة.
المسألة أن التطوير ضروري وأساسي خصوصاً مع التطور التكنولوجي، ولكن ما لفتني هو الإعلان السيء من قبل الجريدة للحلّة الجديدة التي سيظهر هذا الموقع على الجمهور.