ليبانون آي دي | احتفالية بيروت التي لم تحصل على المركز السابع
‘– Lebanon ID reporting false claims that Beirut NYE 2019 celebration was one of the best in the world.
I'm a journalist and social entrepreneur originally from Lebanon, now based in the dynamic environment of the UAE. My hobbies revolve around two critical objectives: combating misinformation and bolstering cybersecurity.

Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.

‘– Lebanon ID reporting false claims that Beirut NYE 2019 celebration was one of the best in the world.

‘– Commenting on Jordanian Petra’s action of publishing a photoshoppped picture of the Minister of Awqaf
‘– Commenting on Jordanian Petra’s action of publishing a photoshoppped picture of the Minister of Awqaf

‘– Joelle Riachi from Al Anbaa newspaper interviewing me on the infodemic of COVID-19 coronavirus
«الأنباء» تحدثت الى الصحافي والمدرب في مجال التحقق من المعلومات محمود غزيل للوقوف عند رأيه بـ «جائحة» الأخبار الزائفة التي تشكل احدى جبهات معركة التصدي لفيروس كورونا المستجد.
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
Direct social media optimization, website updates, and content strategies to boost engagement while ensuring compliance.
Innovate solutions to overcome social media restrictions and enhance brand presence.
Oversee social media content distribution & produce a weekly newsletter (Brevo, MailChimp).
Develop Python scripts for multimedia newsgathering and publishing.
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Compile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Enhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Write compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Identify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.



لا أعرف كيف أبدأ تدوينتي هذه، فهل أشكر النظام الأمني اللبناني، أم أتجه إلى مراجعة الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، ام أكمل إنتقاداتي للتيار الوطني الحر وتكتل ما يسمى الإصلاح والتغيير؟
أو ربما أرفع رأسي إلى الأعلى وأقول “الله يخلصني من هيك مهزلة منعيشا يومياً”.
لا أعرف، كيف يمكننا أن نصبح دولة سيادية ودولة قوية ونطبق كافة الشعارات التي يتم رفعها في ظل غباء مستشري بين القيادات السياسية وخصوصاً بين الشباب اللبناني.
فايز كرم، عميد الجيش فايز كرم، العميل المدان سيخرج اليوم من السجن لأنه “أنهى مدة الحكم الصادر بحقه”، خصوصاً بعد أن أقرر المجلس النيابي “الموقّر” تخفيض السنة السجنية ما قد جعل العميل فايز يدخل السجن لفترة سنة و8أشهر فقط لا غير، ويطلق سبيله اليوم.

مع الوقوف على أعتاب السنة الجديدة، كان واضحاً أن 2020 كان بامتياز عام برامج الكومبيوتر وتطبيقات الهاتف، بخاصة مع الإجراءات الصحية التي رافقت وباء كوفيد-19.
ومع دنو السنة الجديدة، تعكس تطبيقات أندرويد التي سوف أجردها لكم الاهتمام المتزايد في المحافظة على الخصوصية إلى جانب محاولة تحقيق إنتاجية أفضل للعمل.
(more…)
في عالم تأكله الأحداث الروتينية، تقف مكابح العقل عاجزة عن تدهور مستوى التوقعات بأن تحصل مفاجأة من شأنها أن تغير من مسار الحياة اليومية.
إلا أن جانباً واحداً تعوّدت عليه ولم أعره اهتماماً، يكمن في حياء فتاة أكاد ألتقيها بشكل يومي.

قد يكون غريباً بعض الشيء تجربة الطعام الكوري، خصوصاً أن عدد كبير من الأشخاص سمعوا أو يفضلون الطعام الصيني على الآخر.
إلا أنني استمتعت بتجربة الطعام الكوري الإسبوع الماضي في مطعم “هانكوك”في أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة.
المكان
موقع المطعم ليس استراتيجياً، إذ أنه لا يقع عند شارع رئيسي، بل عند زاوية تقاطع شارع هزاع بن زايد وسلطان بن زايد الأول عند شارع الدفاع، وأفضل طريقة وجدتها، خصوصاً إن كنت لا تملك سيارة، هي من خلال التوقف عند موقف الباصات أو سيارات الأجرة، والمشي حتى تصل إلى المطعم.
في الداخل
ستجد لدى الدخول إلى المطعم إنقسامه إلى إثنين، في القسم الأول هناك الكراسي والطاولات، التي تجدها في أي نوع من المطاعم، أما القسم الثاني، وهو الثي يحتل الجزء الأكبر من الداخل، عبارة عن غرف مغلقة، تم تصميمها على الطريقة الكورية، على ما يبدو، حيث يجب خلع الأحذية قبل الدخول، والجلوس أمام طاولة منخفضة، يتواجد على أطرافها غاز متوسط الحجم من أجل تسخين الطعام أمام المستهلك مباشرة.

قائمة الطعام
مظهر قائمة الطعام مميز جداً، قد تصاب بالصدمة في اللحظة الأولى بسبب الكتابة الكورية على غلاف قائمة الطعام ولكن في الداخل، الأمر الجيد أن كل وجبة طعام تحوي على شرح عن المكونات بالإضافة إلى صورة للصحن.


تحضير الطعام
لن يقوم مرتادو المطعم بتحضير الطعام بأنفسهم على الغاز المتواجد أمامهم، إلا أنه يمكن تسخين الطعام، لا يأخذ كثيراً من الوقت، من أجل تناوله بشكل طازج وساخن.
يفضل المجيء إلى المطعم، خصوصاً إن كانت للمرة الأولى، مع مجموعة من الأشخاص، هكذا يمكن طلب أكثر من طبق وتجربة الطعام المكون من اللحمة أو من المأكولات البحرية حسب الرغبة، وعند طلب المأكولا الحارة، دائماً اطلب زجاجة مياه لتكون حاضرة في حال كانت الطعام حار أكثر من ما تتوقعه.


معلومات إضافية عن المطعم
يفتح المطعم منذ الساعة 11 صباحاً وحتى 11 مساءاً، لا يوجد فيه خدمة الطلبات المنزلية، لا يقدم المشروبات الكحولية، أما وجبة طعام لشخصين تصل تكلفتها إلى 100 درهم إماراتي، البطاقات المصرفية مقبولة
التقييم
8/10

“ابتسم انت في لبنان“، بهذه الجملة البسيطة رد سائق الأجرة على الراكب عندما قام الأخير بالتعبير عن إستيائه من الطريقة التي يقود بها اللبنانيون سياراتهم على الطرق. وفي هذه الحال صارت العبارة المأثورة “الله يلعن من أعطاه دفتر سواقة”، عبارة قديمة ولطيفة، قياساً بالشتائم التي يتبادلها يومياً الكثير من سائقي السيارات في الشوارع المزدحمة. أما عبارة “ابتسم أنت في لبنان” التي قالها سائق سيارة الأجرة للراكب، فتعبر عن اليأس من إصلاح أنظمة السير واحترام القوانين العامة في بلدٍ تنتابه الفوضى.

مشكلة متشعبة
المعروف أن هناك طريقتين للحصول على رخصة القيادة، أولهما إجتياز امتحان القيادة وإنجاز المعاملات المطلوبة للحصول على الرخصة، أما الطريقة الثانية فهي أن تدفع “إكرامية” لأحد الأشخاص فتصلك الرخصة إلى المنزل، من دون أن تحرك اي عضلة. هذه العادة مستشرية في لبنان ويعود سببها إلى عدم وجود قوانين عصرية وإدارة حديثة ورقابة فاعلة في المؤسسات العامة.
لكن مشكلة السير وفوضى المرور والإزدحام وعدم احترام القوانين في لبنان، لا تختصرها مسألة الحصول على رخص أو إجازات قيادة السيارات. فالمشكلة كثيرة الوجوه ومشعبة. هناك ضخامة عدد السيارات الخاصة قياساً إلى عدد السكان، وهناك غياب النقل العام والمشترك، وغياب إدارة حديثة لأنظمة السير في المدن، وعدم وجود تنسيق بين المؤسسات الرسمية التي تعنى بشؤون السير والطرق، من وزارة الداخلية والمديريّة العامة للنقل ووزارة الأشغال العامة، ناهيك أخيراً بعدم إحترام السائقين أنظمة السير.
ضخامة حوادث السير
في هذا الإطار نشطت في لبنان جمعيات عدة في السنوات القليلة الماضية وعملت على موضوعين: الأول رفع مستوى وعي الناس حول سلامة القيادة. والثاني هو محاولة الوصول إلى قانون عصري للقيادة يحفظ حق المواطن بالحصول على الأمن والحماية من أخطار السير على الطرق. في الشق الثاني من نشاطات هذه الجمعيات، أخذت لجنة الأشعال العامة والنقل النيابية بالتعاون مع الجمعيات الأهلية المتخصصة بهذا الامر على عاتقها الإهتمام بموضوع السير و أنظمته منذ أكثر من أربع سنوات، خصوصاً مع تزايد أعداد حوادث السير في لبنان. فوفقاً لإحصاءات مركز “الدولية للمعلومات” بلغ عدد حوادث السير التي حصلت في العام 2009 ما يقارب 3760 حادثاً مما أدى إلى مقتل 473 شخصاً وإصابة 5272 شخصاً آخرين بجروح. هذا إضافة إلى إرتفاع عدد المركبات الآلية على طرق لبنان من سيارات ودراجات نارية وشاحنات بمختلف أنواعها من خمسة وخمسين ألف آلية في العام 1960 إلى مليون وربع المليون آلية تقريباً في العام 2004، وقد زاد هذا العدد كثيراً في السنوات الست الماضية.

قانون جديد للسير
إنصب الإهتمام الرئيسي في الفترة الماضية على محاولة تعديل قانون السير وتجديده. فقانون السير الحالي رقم 7667 يعود إلى العام 1963. ومحاولة التجديد الراهنة لم تحصل إلا بعد ضغط وإحتجاج الجهات المعنية بقانون السير في الأعوام الأخيرة، وبعد إرسال مذكرات ورسائل من جهات عدة، بحسب ما ذكر رئيس لجنة الأشغال العامة والنقل النيابية النائب محمد قباني، الذي أكد أن مشروع قانون السير الجديد تجري مناقشته مع جميع المعنيين في قطاعات السير، وتحديداً الجهات المعنية في وزارة الداخلية، وهيئة إدارة السير وقوى الامن الداخلي، أي شرطة السير، ثم وزارة الأشغال العامة والنقل والنقابات المعنية، كنقابات الأطباء والمهندسين ومستوردي السيارات وقطاع التأمين ومجلس الإنماء والإعمار. وذلك من أجل اخذ كافة الملاحظات في الإعتبار، وادخالها في القانون الجديد الذي يؤمل أن يبدأ العمل فيه في أول تموز المقبل، والذي قد ينقل معه لبنان من مرحلة فوضى السير إلى تنظيم قواعد المرور والسلامة العامة ويفرض العقوبات الرادعة على المخالفات.
مؤسس “تجمع الشباب للتوعية الإجتماعية – اليازا” زياد عقل، يشير إلى أن تطبيق قانون السير الجديد لا بد ان يترافق مع مرحلة تمهيدية تسمح للجمهور بأن يتعرف بواسطة وسائل الإعلام على مضمون وغاية التشريع الجديد. هذا إضافة إلى ماهية ونوعية العقوبة المفروضة، والأسباب الموجبة لمعاقبة المخالفين، وصولاً إلى مسؤولية القوى الأمنية المولجة بتطبيق العقوبات المنصوص عليها قانونياً. وشدد عقل على ضرورة استمرار تطبيق القانون الجديد، “لأن الإنقطاع في التطبيق يضعف من جدية القرارات والقوانين الجديدة ويحد من الإلتزام بها”.
نظام النقاط للسائقين

تظهر المقارنة بين القانون القديم ومشروع القانون الجديد، أن هناك تعديلات كثيرة على بنود قانون السير القديم، وصولاً إلى نظام سير متطور وعملي، بما يضمن سلامة السائق وسلامة المشاة في الشوارع. ولعل أبرز عقوبة رادعة توافق عليها الباحثون في مجال تطبيق قانون السير الجديد، هي عقوبة سحب دفتر القيادة. وينص مشروع القانون الجديد على تحضيرات مهمة لتحسين تطبيق نظام السير في لبنان، أهمها إنشاء قاعدة معلومات “Data Base” لكافة قضايا ومخالفات السير، ليكون لكل سائق سجل خاص، واعتبار رخصة السوق امتيازاً مؤقتاً يمنح للسائق الملتزم بقانون السير مع الاخذ بمبدأ النقاط المعمول به في العديد من دول العالم. ونظام النقاط هذا يخول الجهات المولجة تطبيقه سحب رخصة السوق من السائقين الذين تتكاثر مخالفاتهم.
أبرز ما يساعد على تطبيق الـمادة328 التي ينص عليها مشروع القانون الجديد، هو وضع الشرعة اللبنانية لحقوق المشاة، وانشاء مدارس خاصة لتعليم السوق، واعتماد آلية جديدة لمنح رخص السوق وربطها بمبدأ النقاط وفرض العقوبات. وسريان صلاحية رخص السوق الخصوصية لمدة ثماني سنوات قابلة للتجديد 8 سنوات حتى سن الـ 45 ، واربع سنوات جديدة حتى سن الـ 64، وكل سنتين بعد عمر الـ65 سنة. ويشترط القانون الجديد منح تأشيرة رخصة السوق لكل طالب يجتاز الإمتحان النظري والعملي. ويعمل القانون على انشاء المجلس الوطني للسلامة المرورية، ويدعو إلى التشدد في العقوبات وربطها بالنقاط الممنوحة للسائق، لكي تكون الرادع الاول في الحدّ من المخالفات. فعندما يفقد السائق مجموع نقاطه، تفقد رخصة السوق صلاحيتها وتسحب منه لمدة ستة أشهر يخضع خلالها السائق لدورة متخصصة في احدى مدارس السوق. وينص المشروع على تنظيم القطاع العام المتعلق بإدارة السير واعتماد نظام متطور وحديث يؤمّن للسائق ضمانات مالية وصحية غير مرتبطة بساعات العمل.
هل سيشكل مشروع قانون السير الجديد، نقلة نوعية على طريق الاصلاح الحقيقي للحدّ من حوادث السير المميتة والفوضى والعشوائية على الطرق؟ الإجابة متعلقة بصرامة التطبيق وإنسجامها. وذلك حفاظاً على حقوق المشاة والسائقين، وحقوق أصحاب الاملاك الخاصة والعامة. والأمل يبقى في أن يأتي موعد إقرار هذا المشروع ليصبح قانوناً يطبق فعلياً في الاول من تموز من هذا العام، على أن لا تذهب كل هذه الجهود كمن يحاول غربلة الماء أو أن تبقى الطرق في لبنان منصة إعدام.
نشر في موقع تيّار المستقبل الإلكتروني وموقع جمعية اليازا

في كل مرة كنت اسمع فلان وعلان وعن امنياتهم بأن يسافروا إلى الخارج لرؤية “العالم”، كنت أقف متفرجاً عليهم لأقول لهم “انتم لا تعرفون إلا1% من أسرار لبنان الطبيعية”.
بالطبع لا يمكن أن اجادل معهم في “معرفتهم الواسعة” بالسياسة اللبنانية وأحزابها أو عن المقاهي الليلية والمطاعم الفاخرة، ولكن ما كنت اعنيه هو الأسرار التي ما زالت الطبيعة اللبنانية تخبئها أمام أعين الناس والتي لم تكتشف كلها حتى اليوم.
شاركت بالأمس برحلة ترفيهية مع مجموعة تدعى فونان (فؤاد+حنان)، وذهبنا إلى قضاء جبيل حيث كان موعدي منتظراً مع مغارة يطلق عليها “مغارة مبعاج”.