الشرق الأوسط | تفاعُل الجمهور على منصات التواصل بين المنافسة وتأثيرات كوفيد
— محمود غزيّل مصرحاً للصحافية فتحية الدخاخني عن تأثير تغيرات طرأت على التفاعل الإجتماعي بسبب كورونا
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
— محمود غزيّل مصرحاً للصحافية فتحية الدخاخني عن تأثير تغيرات طرأت على التفاعل الإجتماعي بسبب كورونا
محمود غزيل، الصحافي اللبناني والمدرّب في مجال التحقق من المعلومات، يرى أن «الإغلاقات العامة حول العالم لمواجهة (كوفيد – 19) في بداية الأزمة لعبت دوراً بارزاً في إعادة تكوين فكرتنا حول التفاعل الإنساني، فباتت غالبية تفضل التعامل مع الوظائف المكتبية في المنزل، وبالأخص أن التقدم التكنولوجي سهّل امتلاك العاملين أجهزة قادرة على إتمام هذه الأعمال من دون الحاجة للانتقال، وتحمل مشقة المواصلات».
وتابع غزيل في لقاء مع «الشرق الأوسط» أن «قرارات الإغلاق العام أنتجت ضرورة إنسانية للمزيد من التفاعل المباشر. إذ لم تعد الرسائل الإلكترونية أو الرسائل المتبادلة عبر تطبيقات التواصل السريع كافية، بل بات الأشخاص يتوقون إلى سماع أصوات الآخرين، ورؤيتهم إما بالفيديوهات أو من خلال الشخصيات الرمزية (Avatar)». واستطرد مشيراً إلى أن «المواقع الإلكترونية استطاعت التأقلم مع هذه الحاجات إلى حد ما، إذ طورت أبرز الشركات المتخصصة بالاتصالات من منصات التواصل عبر تمديد مدة الاتصال المرئي، أو تسهيله، وحتى إدماج الواقع المعزّز بداخلها، ورغم أنها لا تزال محدودة في العالم العربي، فإننا نشهد توسعاً لها داخل الألعاب الرقمية».
محمود غزيل، الصحافي والمدرّب في مجال التحقق يقول إن الشركات طورت منصات التواصل مع إدماج الواقع المعزّز الذي شهد توسعاً داخل الألعاب الرقمية.
— الكعدة الرمضانية الأولى عن الحرب ضد المعلومات المضللة والكاذبة وتأثيرها على الحياة اليومية بمشاركة: محمود غزيل – مدقق حقائق ومفسد للبهجات // زيد الفتلاوي – صحافي ومدقق حقائق في “الفاحص” // شحاته السيد – صحفي استقصائي مستقل ومؤسس دليل المصادر المفتوحة للصحفيين العرب // ويحاورهم مدقق الحقائق في الفاحص والأنسمي محمد عبدالله.
الكعدة الرمضانية الأولى عن الحرب ضد المعلومات المضللة والكاذبة وتأثيرها على الحياة اليومية بمشاركة: محمود غزيل – مدقق حقائق ومفسد للبهجات // زيد الفتلاوي – صحافي ومدقق حقائق في “الفاحص” // شحاته السيد – صحفي استقصائي مستقل ومؤسس دليل المصادر المفتوحة للصحفيين العرب // ويحاورهم مدقق الحقائق في الفاحص والأنسمي محمد عبدالله.
— إيمان بشير من إذاعة النور تحاور محمود غزيّل بمناسبة اليوم العالمي لتدقيق المعلومات وكذبة إبريل
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Compile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Enhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Write compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Identify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
يبدو أن هناك شبهات كثيرة تحوم على خبرية أن يكون رئيس تيّار المستقبل النائب اللبناني سعد الحريري قد اشترى حصصاً كبيرة من أسهم الشركة الرائدة للبرمجيات “ماييكروسوفت” التابعة لأحد أغنياء العالم بيل غايتس.
لا أحد يمكنه حتى الآن تأكيد الخبر أو تكذيبه ولكن بالطبع الدخان لا يظهر علناً دون أن يكون هناك ناراً تحت الرماد.
نذكر أنه في شهر كانون الأول من العام الفائت، استيقظت أنا آنذاك على خبر بأن الثري العربي الوليد بن طلال قد ابتاع اسهماً من موقع تويتر تصل قيمتها إلى 300 مليون دولار أميركي، ما قد أثار موجة كبيرة من السخرية على هذا الخبر بتعليقات وصور عديدة. أما خبرية اليوم، فكم من التهكمات ستحصد؟
عمم رئيس التجمع الطبي الاجتماعي اللبناني وممثل الرابطة الطبية الأوروبية الشرق أوسطية الدولية في لبنان البرفيسور رائف رضا، بياناً يطالب من خلاله بإلغاء عمليات التطعيم ضد كورونا باستخدام لقاحات فايزر أو محاكمة الشركة لبنانياً.
(more…)هل رأيتم يوماً بسمة إنسان نسي معنى الفرح؟
هل لمستم يوماً أمل في شخص نسي طعم الحياة؟
هل فرحتم يوماً بالحصول على دعاء صالح من شخص غير معروف؟
هذا الشعور الذي قد تشعرون به هو من أجمل أنواع المشاعر التي قد تنتاب لكتلة المشاعر والأحاسيس التي تسمى إنسان.
والأجمل من هذا الشعور كله بكافة إيجابياته هو المشاركة في صنع هذا الشعور، هو إحساس “أنني قد شاركت في صنع هذا الأمل”.
وهذه المسألة بأهميتها الكبيرة تقتصر على شيء واحد، وهو مشاركة كل شخص بطريقة أو بأخرى عبر مساعدة شخص آخر بحاجة إلى العون بأي مشكلة كانت، مادية أو معنوية، والأمر ليس به أي تفرقة. فالعوز بكافة أطيافه يبقى عوز. كما ان المساعدة مهما كانت بسيطة وصغيرة تبقى مساعدة.
الأمر يختلف قليلاً عن مفهوم مساعدة إمرأة عجوز غريبة على قطع الطريق السريع بسلامة، الأمر يتعلق بشيء أكبر وهو مساعدة شخص يطلب يد العون والأكبر أيضاً هو مساعدة شخص ترى أنه بحاجة إلى مساعدة ولكن لم يطلب ذلك علناً.
يتميز المجتمع بشكل عام بإختلاف في الطبقات الإجتماعية والمستويات الإقتصادية وغيرها من الأمور، وهذا ينتج بطبيعة الحال اشخاص قد يكونون قادرين على حلحلة أعمالهم وتطلباتهم أكثر من أناس آخرين. وهنا يمكن النظر إلى مضمون مبدأ مساعدة الآخرين.
فالمساعدة التي يتم التطرق إليها ليست أبداً المساعدة المادية فقط، بل هي المساعدة المعنوية، مساعدة “الوقوف بجانبك في أحلك الظروف ” هي هذا النوع من المساعدة السامية التي لا تنتظر من وراءها أي مقابل.
فإن كنت تلميذاّ في المدرسة أو طالباً جامعياً، يمكنك ودون أي مجهود أن تحدد إن كان هناك من هو بحاجة إلى مساعدة في أي مشكلة كانت وبوسائل شتة، طالما انها لا تتخطى منطق والمعقول. وأيضاً إن كانت فرداً عادياً فقيراً لديك العديد من التطلبات فأنت أيضاً يمكنك المساعدة.
أبسط أنواع المساعدة هي إمتلاك فن الإستماع إلى الآخرين، فن الإستماع إلى مشاكل الناس من أفواه الناس، وهنا لا يتم التطرق إلى مراقبة مشاكل الناس فهذا شيء آخر، الإستماع إلى ما يريد الفرد قوله، إلى المشكلة التي يريد أن يناقشها مع الآخرين، إلى المسألة التي يريد أن يبوح بها وأن لا يبقيها في قلبه، إلى الفرح الذي يريد أن يشارك الآخرين بها.
نوع آخر من الساعدة هي عبر تقديم خدمة قد تكون بسيطة جداً ولكن تترك أثراً كبيراً، قد يطلب منك شخص ما خدمة أو عمل صغير، فلا تتأخر في تنفيذه، فكما هو يحتاج إلى مساعدة، فلا بد أن يأتي يوم قد تحتاج انت إلى مساعدة، وبتحريف صغير عن المثل المشهور، يجب على كل فرد إتباع قاعدة “عامل الناس كما تتمنى أن يعاملوك”، نعم، كما تتمنى، فليس هناك من شخص – سليم العقل- قد يتمنى السوء لنفسه.
يمكن أيضاً المساعدة عبر إحدى المهارات أو المعارف التي يملكها الفرد ويمكن تسخيرها في مساعدة شخص آخر. وقد تكون ربما بشكل بسيط جداً على المثل التالي: قد تكون أنت بارع في اللغة الإنكليزية، وقد يطلب منك تصحيح إحدى النصوص الإنكليزية لأحد الأفراد. قد يأخذ منك الامر بعض الوقت ولكن تكون قد أديّت خدمة كبيرة لهذا الشخص دون أي مقابل.
ولان المسألة الأهم في كل هذا الأمر هو كيفية التدخل لمساعدة الآخرين، وخصوصاً من الأـشخاص الغرباء بعض الشيء، فهناك ما يمكن إطلاق تسمية “قواعد التدخل” للولوج في أي حديث يراد منه في نهاية الأمر الوصول إلى حل ما يمكن المساعدة به وهي كالتالي:
وفي النهاية ما يمكن قوله، إن لم يكن لديك طيبة قلب فأنت تواجه أقسى أنواع أمراض القلب ويجب التذكر دائماً أن الأمنيات عديدة وتمنيات كثيرة، ولكن فرحة وبسمة شخص نسي طعم الحياة تغنيك عن كنوز الدنيا.