What I Do
News Editor
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Translator
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Fact Checker
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Trainer
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Researcher
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Public Speaker
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
My portfolio
محاولة وضع النقاط على الحروف بموضوع تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بخصوص مسؤولية وطبيعة انفجار مرفأ بيروت.
ضمن فقرة #مش_دقيق مع الإعلامية حليمة طبيعة على قناة “الجديد” اللبنانية.
MCD | “شبح كييف” في حرب الأخبار المضللة بين روسيا و أوكرانيا
تستضيف نايلة الصليبي في “النشرة الرقمية” محمود غزيّل، المدرب والصحفي المتخصص في مكافحة الأخبار المضللة، للتطرق إلى أبرز الأخبار المضللة المنتشرة اليوم في حرب روسيا على أوكرانيا ونسأل ما هي قصة “شبح كييف”؟
تستضيف نايلة الصليبي في “النشرة الرقمية” محمود غزيّل، المدرب والصحفي المتخصص في مكافحة الأخبار المضللة، للتطرق إلى أبرز الأخبار المضللة المنتشرة اليوم في حرب روسيا على أوكرانيا ونسأل ما هي قصة “شبح كييف”؟
Beirut Today | ترند الأخبار الكاذبة: من المستفيد وكيف نواجهها؟
— الصحافي بلال غازية يناقش مدقق المعلومات محمود غزيّل التغييرات التي طرأت على الأخبار الكاذبة على مر السنوات
— الصحافي بلال غازية يناقش مدقق المعلومات محمود غزيّل التغييرات التي طرأت على الأخبار الكاذبة على مر السنوات
Finding the Truth Amongst the Fakes
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
My Resume
Design Skill
Adobe Photoshop
Video Editing
AI (Content Creation)
CMS / WCM (WordPress, etc. )
Language Skill
Arabic
English
French
HTML
Full time
Editor
24 Media Studies
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Editor
Al Hayat Newspaper
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Reporter / Editor
El Nashra
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Editor / Journalist
Almustaqbal / Future MovementCompile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Freelance / Part time
Segment Presenter
VDL (صوت كل لبنان)Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Fact Checking Consultant
Siren Associates organizationEnhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Script Writer
UAE.NATIONWrite compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Disinformation Analyst
Samir Kassir FoundationIdentify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
Master’s in Professional Journalism
Lebanese University
Bachelor's in Written Journalism
Lebanese Univeristy
Journalistic impact zone
Random Writings
MEXP day 9: Calm between 2 storms
جريدة النهار انتهت.. وإليكم الدليل
جريدة النهار انتهت.. وإليكم الدليل
ارتفعت في الآونة الأخيرة العديد من الأصوات التي تنتقد طريقة تعامل جريدة النهار اللبنانية مع الأخبار التي يمكن نشرها.
وعلى الرغم أن جريدة النهار لا تزال تشير بوضوح إلى التفرقة “الشكلية” بين الجريدة المطبوعة وموقع جريدة النهار على شبكة الإنترنت، إلا أنه لا يمكن أبداً فصل السياسة التحريرية بين الموقع من جهة والمطبوعة من جهة أخرى.
وفي حين لم تكتفي إدارة جريدة النهار بنشر الأخبار الجنسية، على الرغم من كونها إعلامية – ربما-، ولكن تبقى في ذهن الناس بعيدة عن خط الجريدة التحريري الذي تعود عليه القراء طوال السنوات الماضية، بدأت الجريدة تتبع نمطاً جديدة من الأخبار، يستغل المكانة التي وصلت إليه الجريدة، من أجل رفع مستوى الموقع الإلكرتوني التابع لها من ناحية أعداد الزوار – وليس بالضرورة القراء-، بحيث بدأت مكانة جريدة النهار تنحدر شيئاً فشيئاً حتى وصلت إلى مرتبة لا صدقية لها، ولا يمكن حتى اعتمادها كمرجع، بعكس ما كانت عليه الجريدة، كسمعة على الأقل، في الماضي.
عندما يخرج أعضاء النادي للمطالبة بتغيير النظام
لبنان لديه نظام سياسي، هذا النظام مستمد في إتفاق وقّع في مدينة الطائف السعودية عام 1989. المادة الاولى من هذا الإتفاق فقرة (ج) تنص على أن لبنان “جمهورية ديمقراطية برلمانية، تقوم على احترام الحريات العامة، وفي طليعتها حرية الرأي والمعتقد، وعلى العدالة الاجتماعية والمساواة في الحقوق والواجبات بين جميع المواطنين دون تمايز أو تفضيل”.
أما على الساحة اللبنانيّة فنرى إضافة إلى تمتع رجال الدين كافة بالنفوذ السياسي، الظاهر وغير الظاهر، يمكن ملاحظة فرز طائفي ومذهبي على كافة الأراضي اللبنانية، وهذا الفرز ظهر في العديد من السنوات التي تلت توقيع إتفاق الطائف أعنفها، ولعله من أكبر الأزمات السياسية التي انتجها النظام الطائفي في لبنان كما يشير إليها المحللون السياسيون، هي أحداث السابع من أيار 2008، عندها انقسم اللبنانييون بشدة بين المذهبين السني والشيعي، وتخبطت الديانة المسيحية بين المذهبين المذكورين.
تبعات هذا الأمر لم تكن فقط على مستوى الاحزاب السياسية، بل أيضاً على الشباب اللبناني فقد أظهر الواقع ان أكثرية هؤلاء الشباب كانوا من ضمن المنظومة الطائفية للأحزاب السياسية، وبذلك اعتكف من يعتبرون أنفسهم بعيدون عن تلك المنظومة عن الظهور وأبقوا على أفكارهم وآرائهم لأنفسهم مما جعلهم يدخلون ما يعرف بالنظرية الألمانية المسماة بـ“دوامة الصمت” للعالمة السياسية اليزابيث نوال نيومان.
اليوم يبدو أن اعضاء نادي “دوامة الصمت” قد بداوا بالخروج من قوقعتهم ليظهروا
علناً أمام جميع الناس والعالم ويقولوا كلمتهم بأنه طفح الكيل من النظام الطائفي ويريدون دولة مدنية علمانية ديمقراطية ونظم وقوانين للأحوال الشخصية المدنية كما مبادئ اساسية أخرى مثل التخلص من الفساد، والتوريث السياسي، والمطالبة بحرية السياسة والإجتماعية والمعتقد.
فيديو من إعداد محطة “الجديد” عن إستخدام مواقع التواصل الإجتماعي:
بغض النظر عن التحضيرات التي كانت تجري على مواقع التواصل الإجتماعي – أشهرها الفايسبوك- للإعتصام، لا يخفى على أحد بأن التغطية الإعلامية للحدث بحد ذاته، وهنا نتكلم عن المظاهرة لإسقاط النظام الطائفي في لبنان، لديها وقعها أيضاً على الساحة الداخلية والخارجية للبنان. ولكن المشكلة تكمن في أن وسائل الإعلام اللبنانية (محطات التلفزة، محطات الإذاعيّة، الجرائد والمجلات) تقع جميعها ضمن نطاق النظام الطائفي، لذلك لا يمكن الإعتماد على تلك الوسائل الإعلامية لإيصال الفكرة الواضحة والصريحة عن تلك التحركات.
وعلى رغم وجود مراسلين لبعض الوسائل الإعلامية اللبنانية خلال المسيرة التي تم الدعوة إليها في 27 – شباط 2011 إنطلاقاً من كنيسة مار مخايل إلى ساحة العدلية (مقابل وزارة العدل) في بيروت، إلا أن كل وسيلة إعلامية قاربت الموضوع من ناحيتها السياسية، الدينية، المذهبية والطائفية، ولم تركز كثيراً على مبادئ المسيرة والتحركات. بعض المراسلين سجلوا لقطات فيديو من المسيرة ولكن لم تبث تلك المشاهد على التلفاز بينما البعض الآخر حوّر المسيرة لتكون قريبة من إلتزامات الوسيلة الإعلامية سياسياً (ظهور منسق قطاع الشباب في تيار المستقبل وسام شبلي، بصفة سياسية، على شاشة محطة المستقبل مشاركاً في مظاهرة التي لا لون سياسي لها، وقد صدر عن المنظمين للمسيرة بياناً نددوا الظهور الإعلامي للمسؤول السياسي).
هذا الامر انتبهت إليه بعض المحطات الإخبارية الفضائية، وفضلت التعاطي مع تلك المظاهرة بنفس طريقة المظاهرات العربية المجاورة، على الرغم من وجود حرية إعلامية في لبنان وغياب الرقابة الفعلية عن ما ينشر في الإعلام. فقد لجأت وسائل الإعلام إلى مراقبة ما ينشره الناس على مواقع التواصل الإجتماعي مثل موقع الفايسبوك، الذي يلقى رواجاً في لبنان أكثر من المواقع الاخرى، لمراقبة جميع الأحداث والتطورات الجارية التي نشرها عامة الشعب على الإنترنت، وغالبيتهم من المشاركين في التحركات الإحتجاجية، لتكون التغطية الإخبارية مأخوذة من الناس مثل صفحة “الشعب اللبناني يريد إسقاط النظام الطائفي” وغيرها من الصفحات مباشرة محولةً بذلك رسالة “الإعلام” من الوسيلة الإعلامية إلى الوسيلة الإعلامية المجتمعية.
على سبيل الذكر ولا الحصر، ننشر في الأسفل مقطع من فقرة “أصوات الشبكة” من قناة “فرانس 24” التي نشرت تقريراً عن الحملة المذكورة أعلاه من خلال ما نشره الناس، ونخص بالذكر أنه تم التواصل معي لإعطائهم الإذن بأخذ بعض الصور التي التقطتها عدستي للمظاهرة لكي يتم نشرها على التلفاز:
Related Articles
- مصر تُخرس الإعلام وتفشل في إخراس المصريين (ghazayel.wordpress.com)