What I Do
News Editor
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Translator
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Fact Checker
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Trainer
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Researcher
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Public Speaker
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
My portfolio
— إيمان بشير من إذاعة النور تحاور محمود غزيّل بمناسبة اليوم العالمي لتدقيق المعلومات وكذبة إبريل
لبنان الكبير | في اليوم العالمي لتدقيق المعلومات… كيف نمنع توسع الأخبار المضللة؟
محمود غزيل، الصحافي المتخصص في التأكد من صحة المعلومات، يؤكد خلال حديثه لـ”لبنان الكبير” أن التدقيق في المعلومات ضروري لمنع انتشار المعلومات المضللة، وذلك بسبب قدرة الذكاء الاصطناعي التوليدي على توليد مقالات إخبارية غير صحيحة.
يوضح الصحافي المتخصص في التأكد من صحة المعلومات محمود غزيل في حديثه عبر “لبنان الكبير” أن “التدقيق في المعلومات هو بكل بساطة بوابة لمنع توسع المعلومات المضللة والمغلوطة، خصوصاً مع قدرة الذكاء الاصطناعي التوليدي على إنشاء مقالات إخبارية كاذبة،
lebipress | 4 نصائح لكشف المواقع الوهمية الابتزازية وتجنبها
— The best ways to detect websites committed to blackmailing, in an interview with Mahmoud Ghazayel by journalist Katia Al-Ahmadiya
— The best ways to detect websites committed to blackmailing, in an interview with Mahmoud Ghazayel by journalist Katia Al-Ahmadiya
Finding the Truth Amongst the Fakes
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
My Resume
Design Skill
Adobe Photoshop
Video Editing
AI (Content Creation)
CMS / WCM (WordPress, etc. )
Language Skill
Arabic
English
French
HTML
Full time
Editor
24 Media Studies
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Editor
Al Hayat Newspaper
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Reporter / Editor
El Nashra
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Editor / Journalist
Almustaqbal / Future MovementCompile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Freelance / Part time
Segment Presenter
VDL (صوت كل لبنان)Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Fact Checking Consultant
Siren Associates organizationEnhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Script Writer
UAE.NATIONWrite compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Disinformation Analyst
Samir Kassir FoundationIdentify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
Master’s in Professional Journalism
Lebanese University
Bachelor's in Written Journalism
Lebanese Univeristy
Journalistic impact zone
Random Writings
ماذا قال رفيق الحريري في آخر لقاء معه؟
ماذا قال رفيق الحريري في آخر لقاء معه؟
لطالما كان الرئيس الشهيد رفيق الحريري، خلال فترة توليه سلطة مجلس الوزراء وحتى لحظة تنحيه عن السلطة، مستشرفاً المراحل القادمة في الشأن اللبناني والدولي.
إلى جانب تلك الصفة من صفات الرئيس الحريري، لا يمكن أن نغفل أيضاً أن تاريخنا كشعب لبناني ودولة لبنانية قد تكون أقرب إلى التكرار، بحيث بتنا نعرف دائماً أن هناك تدخلات أجنبية أو حروب قادمة مع إسرائيل والفضائح السياسية وغيرها من الامور، إضافة إلى مواضيع عديدة قد لا نعتبرها جديدة إلا ربما بالأشخاص والأسماء التي تظهر خلال تلك الفترات.
خلال السنة الدراسية المنصرمة، طلبت مني الجامعة اللبنانية – كليّة الإعلام والتوثيق، خلال دراستي التحضير لمقابلة مع إحدى الشخصيات المعروفة التي فارقت الحياة على أن تكون تلك المقابلة تتمتع بصفات المقابلة الصحفية،
Marcel Ghanem: burned bodies in Tripoli
Marcel Ghanem, a lebanese TV presenter in Kalam Ennass, has shown tonight a photo of burned bodies from Cairo, claiming that it was taken in Tripoli, Lebanon after the deadly explosions which hit the city.
(more…)من كان يراقب تحركات نصر الله في عاشوراء؟
من كان يراقب تحركات نصر الله في عاشوراء؟
“خليهن يعطوني ساعة”، قالها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله مع بداية خطابه يوم أمس في ذكرى عاشوراء، أثناء تواجده شخصياً داخل ملعب الرّاية في الضاحية الجنوبية لبيروت.
جملة لم تكن لتكون ذات موضع إهتمام فعلي لولا التبعات.
بعد مرور ساعات على إنتهاء إحياء عاشوراء، بدأ ينتشر على مواقع التواصل الإجتماعي وبالأخص على موقع “فايسبوك” هذا المقطع:
أشارت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إلى أن كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله استمرت لمدة 17 دقيقة، مشيرة إلى أن الطائرات الإسرائيلية تحتاج إلى 21 دقيقة لتصل إلى الضاحية الجنوبية في لبنان، وهذا له عدة دلالات أوصلها “حزب الله” من خلال ذلك.
وبحسب الصحيفة، فإن الكلمة تخللها تشويش كبير خصوصاً على الحدود مع لبنان وفي بيروت، لافتة إلى أنّ ذلك يؤثر على حركة الطائرات، مؤكدة في السياق ذاته توقف شبكات الانترنت والاتصالات في بعض مناطق لبنان نتيجة ذلك.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله تكلم على منصة عادية بدون زجاج عازل أو محمي ويحيطه جيش من الحماية، مؤكدة أنه أراد إيصال رسالة لإسرائيل بانه يعرف كل شيء وقادر على فعل أي شيء.
مقطع، إن دل على شيء، فيدل على أهمية موضوع “الساعة” التي طلبها نصر الله قبل بداية حديثه.
انا شخصياً لم أرى هذا المقطع إلا قرابة الساعة الثالثة من بعد الظهر الثلاثاء على الإنترنت، وعندما شاهدت تلك المعلومات مجدداً ولكن عبر تقرير من إعداد جاد غصن عرضته قناة الجديد.
استعمال نفس الجمل ونسخها من موقع إلى آخر ومن حساب إلى آخر جعل الحشرية في داخلي تتحرك من أجل قراءة الموضوع كاملاً عن تلك الأمور الأمنية والعسكرية التي حصلت خلال كلمة نصر الله التي دامت 17 دقيقة، من دون أن ننتبه إليها.
أول أمر قمت به، هو الذهاب إلى موقع جريدة يديعوت أحرونوت على الإنترنت.
فرحت في بادئ الامر أنني وجدت الموقع باللغة الإنكليزية، وإذ بي أذهب من صفحة إلى أخرى، باحثاً عن هذا الامر، عن كلمة، عن صورة معينة تشير إلى تلك التكتيكات العسكرية التي قام بها حزب الله.
ولكن بعد فترة، لم أجد شيء، فقررت أنذاك أن اتصفح الموقع الرسمي للجريدة المكتوب باللغة العبرية.
لم يكن الامر سهلاً أن اتابع موقع يظهر امامي بلغة لا اعرفها.
إلا أنه بمجرد استعمال أداة الترجمة الموجودة داخل متصفح “كروم”، اصبح بامكاني تحويل اللغة العبرية، إلى الغة الإنكليزية وحتى العربية.
في الصفحة الاولى، لم يكن هناك شيء بارز عن نصرالله أو المسيرة العاشورائية، مقارنة بأهمية الخبر والمعلومات الواردة.
ثم انتقلت إلى اداة ثانية يمكنني من خلالها البحث عن ما اريده، وهو البحث في الموقع عن كلمة “نصر الله – נסראללה”، “عاشوراء – העאשורא”، “الضاحية الجنوبية – פרברים דרומיים”.
ولكن كل محاولاتي باءت بالفشل، بما يخص المعلومات التي انتشرت على الإنترنت.
حاولت القيام بعملية البحث ولكن بطريقة أخرى، البحث عن كل ما كتب عن نصرالله خلال اليومين الفائتين، وهذا ما وجدته.
نصر الله غادر القبو ونتانياهو أصبح خبيراً في الشيعة والسنة، وهو موضوع كتب بعد الظهور الأول في مجمع سيد الشهداء، يتضمن مجمل كلمة نصرالله من دون وجود اي من المعلومات الإستخباراتية.
أما الموضوع الثاني، لم يعد خائفاً، نصر الله مرتين خارج المخبأ
وكي اكون صريحاً، هذا الموضوع كان الأساس في تسليط الضوء على قصة الإطلالات العلنية ومقارنتها بالإطلالات السابقة منذ 2006 وحتى اليوم.
وإن جل ما يتضمنه هذا المقال عن الظهور الأخير هو استعمال الكلمات التي قالها نصرالله في اليوم السابق “غداً لن يستطيع شيئ لا خطر ولا تفجير ولا سفك دماء وسيارات مفخخة ان تحول بيننا وبين حسيننا”، إلى جانب الإشارة إلى منشورات وزعها حزب الله قبل يوم في الضاحية يطلب من الناس إزاحة سياراتهم من مكان الإحتفالية بعاشوراء.
وأيضاً هنا، وبالرغم من إعطاء الأهمية الكبيرة لهذا المقال من خلال تضمنه الصور والروابط والعناوين، لا يوجد أي معلومة عن الطائرات والساعة والدقائق والإنترنت.
وعند وقوفي عاجزاً عن إيجاد أي مكان داخل الجريدة يذكر تلك المعلومات، نسخت جملة من مضمون الخبر الذي ابحث عنه، ووضعته على محرك البحث غوغل.
هناك ومن خلال بحث بسيط، وإختيار البحث عبر التوقيت، وجدت بأن أول مكان نشر هذا الخبر – بحسب غوغل – هو موقع بنت جبيل – مع الإنتباه إلى أن الخبر لم يحصل على عدد قراء مفاجئ -.
لذلك يبقى السؤال، هل الخبر صحيح ام تم توليفه من قبل بعض المحبين للأمين العام لحزب الله؟
الصورة الأساسية المستعملة هي معدلة وتعود إلى أنور عمرو / ا ف بهل قرأتم المواضيع التالية؟
أيدي خفية تتلاعب بالقرار الظنّي للمحكمة ونصرالله يشتكي
لعبة ليست غريبة على حزب الله وسوريا