الشرق الأوسط | “يوتيوب”… بين نشر المعلومات «الزائفة» ومحاربتها
— Asharq Al-Awsat getting Mahmoud Ghazayel’s opinion regarding more than 80 fact-checkers calling out YouTube’s ‘insufficient’ response to misinformation
I'm a journalist and social entrepreneur originally from Lebanon, now based in the dynamic environment of the UAE. My hobbies revolve around two critical objectives: combating misinformation and bolstering cybersecurity.
Crafting headlines sharper than a katana and weaving stories more gripping than a thriller - I'm the editorial maestro who turns words into weapons of mass engagement
Fluent in the universal languages of news: bridging worlds with seamless translations from diverse languages to Arabic or English. Breaking barriers, one headline at a time.
Dispelling fake news faster than a rumor can spread in a crowded room – I'm the Arabic fact-checking maestro, revealing truth in a world of fiction.
Unleashing potential, one power-packed session at a time. I charge up minds and ignite transformations with electrifying content that sparks action!
Master of the digital jungle, wielding Google like a mighty sword to cut through the thicket of ignorance and unearth the hidden treasures of knowledge.
Crafting slideshows symphonies that orchestrate understanding and elevate ideas, I transform information into captivating journeys. Minds are enlightened and perceptions reshaped.
— Asharq Al-Awsat getting Mahmoud Ghazayel’s opinion regarding more than 80 fact-checkers calling out YouTube’s ‘insufficient’ response to misinformation
— Asharq Al-Awsat getting Mahmoud Ghazayel’s opinion regarding more than 80 fact-checkers calling out YouTube’s ‘insufficient’ response to misinformation
— Journalist Racha El Halabi discusses with Mahmoud Ghazayel the dissemination of false information during Lebanon’s “October revolution”
— Journalist Racha El Halabi discusses with Mahmoud Ghazayel the dissemination of false information during Lebanon’s “October revolution”
‘– Nayla Salibi discussing with Ghazayel how False News is spreading during Lebanon demonstrations #لبنان_ينتفض
تستضيف نايلة الصليبي في “ديجيتال” مونت كارلو الدولية،محمود غزيل، الصحافي المتخصص في مكافحة الأخبار المضلّلة، ليوضح في الجزء الأول من اللقاء ما هو دور المنصات الاجتماعية في حراك لبنان وكيف تنتشر الأخبار المضللة خلال أحداث لبنان تحت وسم #لبنان_ينتفض.تتابع المهندسة هناء الرملي في فقرة “ثقافة الإنترنت” التحذير من عواقب تداول الصور والفيديوهات الحميمة عبر الإنترنت وتقترح بعض النصائح للأهل لحماية وتوعية أبنائهم من هذه المخاطر .
لبنان: انتشار الأخبار المضللة تحت وسم #لبنان_ينتفض
في خضم الحَراك – الانتفاضة – الثورة التي يشهدها لبنان، تنتشر الكثير من الأخبار التي تسبّب التوتّر أو تحاول حرف الأحداث عن مسارها. ويجتاح المنصات الاجتماعية المتعددة دفقاً غير مسبوق من المعلومات المكتوبة والمرئية والمسموعة، وبينها كم هائل من الأخبار والمعلومات المغلوطة لإثارة الغرائز والنعرات الطائفية والحزبية. بالإضافة لمعلومات مفبركة عن صحفيين وناشطين وعن سياسيين من مختلف الأطياف.
فمنذ استقالة سعد الحريري، رئيس الحكومة اللبنانية في 29 تشرين الأول/ أكتوبر2019. مع اقفال الطرق والاحتجاجات والتعدي الجسدي على المعتصمين والمتظاهرين من قبل مناصرين مسلحين تابعين لبعض الأطراف في السلطة. بالإضافة إلى اعتقال وتعذيب بعض المحتجين والناشطين من قبل القوات الأمنية وسقوط ضحايا، والإشاعات حول المصارف وتهريب الأموال وأسعار صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية وأزمة محطات الوقود والأفران وغيرها. اشتعلت المنصات الاجتماعية بالأخبار المضللة والمفبركة. وبالجيوش الإلكترونية و البوتات و تنتشر عبر “واتساب” تسجيلات صوتية مضللة و مريبة.
تبدأ نايلة الصليبي في “ملف ديجيتال” حوارا مع محمود غزيل، الصحافي المتخصص في مكافحة الأخبار المضلّلة،الذي ينشط منذ اندلاع الحَراك للتحقق من المعلومات المثيرة للجدل. ويوضح في الجزء الأول من اللقاء ما هو دور المنصات الاجتماعية في حراك لبنان وكيف تنتشر الأخبار المضللة خلال أحداث لبنان تحت وسم #لبنان ينتفض.
للحديث صلة في حلقة مقبلة من ديجيتال لشرح ظاهرة انتشار التسجيلات الصوتية المضللة والمريبة عبر “واتساب” وكيف يمكن مواجهة الأخبار المضللة وأيضا مسؤولية الإعلاميين الميدانيين في نقل الأخبار المضللة.
توعية الأبناء من مخاطر تداول الصور والفيديوهات الحميمة عبر الإنترنت
تبادل الفيديوهات والصور الحميمة وأيضا المحتوى الجنسي بين المراهقين عبر الإنترنت، ظاهرة تثير لغطا كبيرا وتساؤلات عدة بين الأهل والمربين لكيفية حماية المراهقين من عواقب هذه الظاهرة.
في حلقات سابقة من ديجيتال، لفهم أبعاد ومدى اتساع وخطورة هذه الظاهرة قدمت المهندسة هناء الرملي، الخبيرة الاستشارية في مجال ثقافة استخدام الإنترنت المجتمعي، دراسة تبرز مدى شيوع هذه الظاهرة بين المراهقين. ثم تطرقت إلى المخاطر والعواقب المترتبة على تداول الصور الحميمة بين المراهقين عبر الإنترنت.
تتابع المهندسة هناء الرملي في فقرة “ثقافة الإنترنت” Netiquette التحذير من العواقب وتقترح بعض النصائح للأهل لحماية وتوعية أبنائهم من مخاطر تداول الصور والفيديوهات الحميمة عبر الإنترنت.
“ديجيتال” مع نايلة الصليبي كل يوم سبت في الفترة الإخبارية الصباحية عند الساعة 5h33 صباحا وعند 1h30بعد الظهر وفي الفترة الإخبارية المسائية عند 5h39 بتوقيت باريس من مونت كارلو الدولية.
يمكنكم التواصل مع”ديجيتال”عبر البريد الإلكتروني:
digital@mc-doualiya.com
والمشاركة عبر صفحة برنامج “ديجيتال” مونت كارلو الدولية على موقع فيسبوك وإنستغرام و تويتر.
This book was co-authored by Mahmoud Ghazayel. It focuses on newsgathering and news verification in the context of social media, a crucial topic in our modern age.
The book underscores the complex challenges in separating fact from fiction, especially on digital platforms. It also shares invaluable insights on the nuances unique to Arab newsrooms.
The book was published by Al Jazeera Media Institute in March 2017.
Create interesting Arabic news content and offer translation services, even under tight deadlines.
Assess and suggest improvements for online usability.
Help create short videos and infographics.
Transitioned from being a Political News Editor (March 2014 to December 2022) to managing a team of 10 correspondents and overseeing the "tech & lifestyle" section.
Worked with the Editor-in-Chief to match content with the editorial strategy.
Published large amounts of content quickly.
Worked in a team to create content for Arabic audiences.
Made unique, top-notch Arabic content that grabbed audience attention on different platforms.
Discovering stories and crafting interesting content.
Building relationships with reporters and industry experts to cover the most captivating news,
Utilizing effective management skills to meet deadlines in a dynamic environment.
Compile newspaper highlights for party leaders daily. Manage social media presence by creating engaging content and shaping the party's story. Produce videos for political events and manage interactions with local media reporters.
Present a daily segment titled “Fake Not Fake” that tackles false information being shared among Lebanese, part of the “بونجورين مع زافين” radio program with radio host Zaven Kouyoumdjian.
Enhance 'Dalil', Siren's AI platform fighting misinformation, by providing training, communication aid, and digital advancements. Empower fact-checkers with tools and resources for accurate information verification.
Write compelling and engaging scripts for a show focused on news verification for viral content in the GCC region.
Identify and analyze key messages presenting partial, distorted, or false views or interpretation and spreading disinformation. Publishing of exposé refuting any foreign information manipulation & interference (FIMI) detected in the Arab region.
لم يتبق خلال الأيام الماضية أي من السياسيين والقادة العسكريين بين تل أبيب وبيروت وطهران إلا وقد تناولوا موضوع التهديد الإيراني ضد إسرائيل انطلاقاً من لبنان، حتى خرج زعيم تنظيم حزب الله يوم أمس واضعاً لمسته النهائية في طمس معالم التصريح المثير للجدل.
(المزيد…)في الوقت الذي تستعد فيه بلدتنا برجا لاحتضان مبادرة فنية/اجتماعية ضمن مشروع “وئام”، وهو مشروع يُطبّق على مستوى لبنان، كنت أنتظر أن يكون الحدث مصدر فرح واعتزاز مع عودة برجا إلى خارطة النشاطات الوطنية التنموية. لكن تفاجأت بأصوات – طبعاً ومن دون شك – غيورة على المجتمع البرجاوي، تنقل للأسف منشورات قديمة تزعم زوراً أن الجهة الداعمة لهذا المشروع في برجا تحمل “أجندات” تتنافى مع خصوصية المنطقة ومعتقدات أهلها.
الصديق Ahmad Bashir الذي نشر الدعوة، والتي أعيد نشرها هنا، تلقّى سيلاً من التساؤلات عن تلك “الأجندة الخفية” المزعومة، علماً أن هدف المشروع ببساطة هو تعزيز أواصر التواصل داخل المجتمع وتشجيع مختلف فئاته على التفاعل والمشاركة.
الجميع يعلم أن الجمعيات / الروابط / الهيئات في لبنان، تتعامل بالضرورة مع جهات داعمة مالياً، سواء محلية أو دولية. ففي ظل غياب دولة قوية قادرة على دعم جميع شرائح المجتمع، يصبح التعاون مع تلك الجهات أمراً لا مفر منه.
وكما أن للأحزاب والشخصيات النافذة أجندات تحاول من خلالها “التأثير” على المجتمع، كذلك تفعل الجهات الدولية. ولكن الفرق يكمن في الجهة المنفذة: هل تتبنى كل ما يطرح عليها، أم تختار ما يلائم مجتمعها؟ وهنا بيت القصيد.
مشروع “وئام”، الذي تقدّمت به جمعيّة العطايا البرجاويّة، مبني على وثيقة منشورة بالكامل، ويمكن الاطلاع عليها من خلال هذا الرابط.
لُب المشروع، المذكور حرفياً في الوثيقة، يتمحور حول “العمل من أجل المشاركة والقبول والوساطة” تعزيز التماسك الاجتماعي في لبنان، أي بالانجليزي “Working for Engagement, Acceptance, and Mediation” الذي اشتق منه اسم المشروع: WE’AM– وئام.
ببساطة، المشروع يدعو للاستفادة من خبرات أبناء البلدة نفسها لتعزيز تماسكها الاجتماعي. يُشخّص المشروع (مذكور بالوثيقة أعلاه) أسباب الانقسامات الاجتماعية بوضوح: الطائفية، والسياسة، وضعف آليات التواصل. وتقترح الوثيقة التعاون مع رجال الدين والفاعلين المحليين لمعالجة هذه المشكلات. لا أجندات غريبة ولا رموز مخفية ولا تدخل أجنبي.
وحسب الوثيقة، المشروع ينطلق على 3 مسارات: “معالجة دوافع التوترات على المستوى المجتمعي؛ التعرف على أدوات وأساليب لحل النزاعات، تكون تراعي الفوارق بين الجنسين؛ وإدماج التماسك الاجتماعي بالبرامج التنموية”.
الكلمات “المرعبة” التي أثارت شكوك البعض، كـ “Gender Equity”، فهي لا تشير إلى شيء خارج عن عاداتنا ولا تستهدف تفكيك مجتمعاتنا. بل المقصود بها هو تحقيق العدالة بين المرأة والرجل في الفرص والمعاملة. لا أكثر، ولا أقل، وهذا وفق توصيف الأمم المتحدة.
https://uis.unesco.org/en/glossary-term/gender-equity
وفي مواجهة الادعاءات بأن برجا “تُركت وحدها” وأن بقية البلديات، أو الجمعيات، انسحبت من المشروع، فإن تقرير التحضيرات يكشف عكس ذلك تماماً:
أما عن الصورة الشهيرة التي عادت إلى الظهور، والتي جمعت شعارات ورموزاً لا علاقة لها بالمشروع، وتظهر كأن المشروع يستهدف “القيم الدينية والإسلامية”، يؤسفني القول إنها مثال صارخ على التلاعب الإعلامي. الصورة ركبت بطريقة بدائية، وربما لو استخدموا منصة “كانفا” في تصميم لكانت النتيجة أفضل. وكمتخصص في التحقق من صحة المواد الإعلامية، أؤكد أن هذه الصورة لم تصدر عن أي جهة داعمة أو منفذة.
أما الصورة الأخرى، التي يُزعم أنها تُظهر أن المشروع “يعطي أولوية لمقترحات تتعلق بمجتمع الميم عين”، فهي جزء من مسار مختلف تماماً لا يمت بصلة للنشاط المعني لجمعية “العطايا البرجاوية”.
https://oxfam.app.box.com/s/rzir7wa6v3tee7nzt4ixprb40t8qtbxq
هذا الشق من المشروع يتعلّق بتدريب ثلاثين صحفياً وصحفية على تغطية موضوعات متنوعة كحقوق الإنسان، البيئة، الإعاقة، النساء، وغيرها – بما فيها مجتمع الميم عين – وليس فرض لتناول مواضيع معينة. بمعنى آخر، الصحفي هو من يختار، لا الجهة الداعمة.
وللتوضيح، يمكن الاطلاع على هذا التقرير من إعداد Cendrella Azar ضمن مشروع “وئام” نفسه، الذي يتناول أهمية دور نساء عكار في تنمية واحدة من أفقر المناطق في لبنان:
أو على تقرير قديم ولكنه جميل من إعداد Zeina Nasser عن عيشة العبد ولماذا سمّي شارع باسمها في برجا:
https://ghazayel.com/l/laodw
وكذلك تقرير Darine Saleh على “أم تي في” عن نهاية غزيل، ومشغل كسر وبيع قطع السيارات:
https://www.facebook.com/share/v/19baPopPAg
وهذه عينة بسيطة عن دور النساء، ولكن تخيلوا لو تم إفساح المجال للصحافيين لتسليط الضوء على جوانب مختلفة من برجا وساعدناهم في ذلك!. هل سمع أحدكم بصانع المدافع البرجاوي جمال نور الدّين يزبك سعد؟
ما أحاول قوله، لا تصدّقوا كل ما ينشر بلا تحقق. لا تدفعوا بأفكار تنمية برجا إلى الخارج بسبب إشاعات لا أساس لها. نحن أبناء برجا، ونحن أدرى بما يصلح لنا وما لا يصلح. وندرك تماماً متى يكون التعاون مفيداً، ومتى نرفع الصوت اعتراضاً.
وأنا من أبناء برجا، وممن يحرصون على قيمها الأخلاقية، كما على حريتها وحقها في التنمية، أؤكد أن ما نشر من أدلة وما لمسته من مشاريع تم تطبيقها ضمن “وئام”، لا يحمل أي نية مبيتة، وإن وجدت أي ثغرة أو نقطة تستدعي الحذر، فثقتي بعلم رجال الدين (لاسيما المشاركين في المشروع) ووعي المجتمع تبقى الضامن الأساسي لضمان احترام القيم والعادات المجتمعية التي نادت بها البلدية في بيانها والتي سبق أن وافقت على تنفيذ أكثر من مبادرة تنموية من قبل من الجهة الممولة نفسها.
وإذا كانت جمعيّة العطايا البرجاويّة أو أي جهة برجاوية مشاركة غفلت عن تفصيل هنا أو هناك، فإن نيتها تبقى صافية وهدفها أوضح بخدمة برجا وأبنائها.
وإن واصلت القراءة حتى هذه السطور، وكان صوتك عذباً، “جوقة زمان البرجاوية” بانتظارك على الرقم ٧٦/٦٦٥٩٨٩
ما إن وصل فيروس كوفيد-19 (المعروف محلياً باسم فيروس كورونا) إلى لبنان في شباط/فبراير الماضي، حتّى تعزّز الانقسام داخل بعض المدن والقرى مع وسم مجتمعاتها بأنّها بؤر لتفشي كوفيد-19، أو اعتبار سكانها محظوظين بمناعة جينيّة و/أو طبقيّة ضد الفيروس.
(المزيد…)