— محمود غزيل، الصحافي اللبناني والمدرّب في مجال التحقق من المعلومات: «مع غياب الإجراءات الرادعة فإن ناشري تلك المعلومات المضللة يستغلون قوة المنصة للتوسّع في نشر الأكاذيب والدعاية السياسية والتضليل العلمي والاجتماعي»
— قال المتخصص بشؤون التواصل الإجتماعي محمود غزيّل للتلفزيون العربي إن وسائل التواصل، ورغم الجهود، غير ملزمة بشكل نهائي لمكافحة خطاب الكراهية خارج مكان تواجدها.